أسفل الكباري وشوارع المدن والمراكز فى محافظة الدقهلية تحول إلي وكر لأطفال الشوارع والمتسولين والمتخلفين عقليا ومصدر مزعج للروائح الكريهة نتيجة التبول وأكوام القمامة.. وإن كان ذلك لا ينفي وجود بعض التجارب الناجحة أسفل معظم الكبارى بالدقهلية مع دخول فصل الشتاء إلى منظر المشردين فى الشوارع وبالذات كبار السن، حيث تجدهم فى كل مكانوليس اسقل الكبارى فقط خاصة فى محطات القطارات. ومع الأسف ينظر إليهم الناس نظرة أقل من الدونية.
من هنا أوجه نداء إلى محافظ الدقهلية المهندس عمر الشوادفى والمؤسسات الايوائية ومؤسسات التكافل الاجتماعى للنظر بعين الرحمة لهذه النوعية من البشر.
إرسال تعليق