تمكنت مديرية أمن الدقهلية من إعادة الهدوء بجوار مديرية الأمن وشارع بورسعيد، بعد الفصل بين المتظاهرين والإخوان عن طريق إقامة حاجز بشري بينهم، وتمكنت قوات الأمن من السيطرة على الأوضاع.
جدير بالذكر، أن تلك المعركة استخدمت فيها "الإخوان" الرصاص الحي والخرطوش والأسلحة البيضاء، وقاموا بتكسير المحلات ووقعت إصابات عديدة من الجانبين.
وتصاعدت حدة الاشتبكات وحالة الكر والفر بين منتمين لجماعة الإخوان المسلمين بالدقهلية وبين مجهولين وعدد من المتظاهرين، وقام الأمن بإلقاء عدد كبير من القنابل المسيلة للدموع لتفريق المئات، وانتقلت الاشتباكات، حتى أمام مديرية الأمن والمشاية السفلية المقابلة لها.
كانت الاشتاكات قد اندلعت عقب صلاة العصر بعد خروج المئات من أعضاء جماعة الإخوان في مسيرة من مسجد الجمعية الشرعية لتأييد الرئيس، والتجمع لمشاهدة خطابه اليوم، واختلفت الروايات حول أن الأهالي هم من قاموا بالهجوم على المسيرة، وروايات أخرى رجحت وجود بلطجية اتهمتهم جماعة الإخوان على موقعها الرسمي بالاعتداء على أعضائها وسط غياب أمني، واحتجاز أعضائها داخل المسجد.
من جانبها قامت قوات الأمن بإلقاء القنابل المسيلة للدموع لتفريق المئات المنتشرين في عدد كبير من الشوارع بداية من الجمعية الشرعية وحتى مبنى مديرية أمن الدقهلية وقسم أوول المنصورة، واستمر تبادل إلقاء الحجارة والمولوتوف بطول الطريق وانتقلت الاشتباكات إلى أمام مديرية الأمن بمنطقة المشاية السفلية، ومازالت الأجواء متصاعدة وسط محاولت للأمن للسيطرة.
جدير بالذكر، أن تلك المعركة استخدمت فيها "الإخوان" الرصاص الحي والخرطوش والأسلحة البيضاء، وقاموا بتكسير المحلات ووقعت إصابات عديدة من الجانبين.
وتصاعدت حدة الاشتبكات وحالة الكر والفر بين منتمين لجماعة الإخوان المسلمين بالدقهلية وبين مجهولين وعدد من المتظاهرين، وقام الأمن بإلقاء عدد كبير من القنابل المسيلة للدموع لتفريق المئات، وانتقلت الاشتباكات، حتى أمام مديرية الأمن والمشاية السفلية المقابلة لها.
كانت الاشتاكات قد اندلعت عقب صلاة العصر بعد خروج المئات من أعضاء جماعة الإخوان في مسيرة من مسجد الجمعية الشرعية لتأييد الرئيس، والتجمع لمشاهدة خطابه اليوم، واختلفت الروايات حول أن الأهالي هم من قاموا بالهجوم على المسيرة، وروايات أخرى رجحت وجود بلطجية اتهمتهم جماعة الإخوان على موقعها الرسمي بالاعتداء على أعضائها وسط غياب أمني، واحتجاز أعضائها داخل المسجد.
من جانبها قامت قوات الأمن بإلقاء القنابل المسيلة للدموع لتفريق المئات المنتشرين في عدد كبير من الشوارع بداية من الجمعية الشرعية وحتى مبنى مديرية أمن الدقهلية وقسم أوول المنصورة، واستمر تبادل إلقاء الحجارة والمولوتوف بطول الطريق وانتقلت الاشتباكات إلى أمام مديرية الأمن بمنطقة المشاية السفلية، ومازالت الأجواء متصاعدة وسط محاولت للأمن للسيطرة.
إرسال تعليق