رحب عمرو موسى عميد الدبلوماسيين العرب ورئيس لجنة الخمسين بتعدد المرشحين في الإنتخابات الرئاسية ورأى أن الرئيس القادم أمامه تحديات كبيرة داخليا وخارجيا وعلى المصريين أن يدققوا في إختيار من يعبر بمصر في الأمواج الهادرة.. ورأى أن المشير عبد الفتاح السيسي هو الأصلح لمصر في ظل الظروف الحالية.
وقال في - برنامج صالون التحرير مساء السبت- إن وضع مصر صعب ولكن هناك أمل كبير في إحداث تقدم وإصلاح الخلل الذي حدث نتيجة سوء إدارة الحكم وتراكم أخطاء كثيرة.
وأشار إلى أن التطورات في مصر سلبية أو إيجابية تؤدي إلى رد فعل فوري على المناطق المحيطة بمصر لأنها عامل رئيسي في تشكيل نظام دولي واقليمي.
وحول تصريح رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان بأنه لن يعترف برئيس مصر القادم قال عمرو موسى" نحن لا نحتاج إلى إعتراف أردوغان بالرئيس الجديد ويجب ألا نشغل أنفسنا بذلك"
ورأى أن مصر لم تخلق دورها بالغزو وانما من القوة الناعمة في الشرق الأوسط كله وشدد على أن تراجع الدور المصري هو نتيجة فشل الحكم سنوات طويلة.
من ناحية اخرى أكد أن العدالة الاجتماعية تتحقق من خلال التعليم الجيد والتأمين الصحي لكل المواطنين وحرية التعبير عن الرأي والفن والابداع وحذر من استخدام مصطلح العدالة الإجتماعية وكأنها حكر على أناس بعينهم وشدد على أن العدالة الاجتماعية منصوص عليها في الدستور ولا يجب الحديث عنها كعبارات إنشائية.
وأكد أن أولى خطوات تحقيق العدالة الاجتماعية يجب أن تأخذ في إعتبارها أن الفقير يحتاج إلى دعم والغني لا يحتاج إلى هذا الدعم الذي يجب أن يذهب للمحتاج إليه وليس إعطاؤه لمن يحتاج ومن لا يحتاج وشدد على أن العدالة الاقتصادية تعني حسن توزيع الثروة وقال " لا يجب أن نوزع الفقر وإنما نوزع الثراء "
وقال في - برنامج صالون التحرير مساء السبت- إن وضع مصر صعب ولكن هناك أمل كبير في إحداث تقدم وإصلاح الخلل الذي حدث نتيجة سوء إدارة الحكم وتراكم أخطاء كثيرة.
وأشار إلى أن التطورات في مصر سلبية أو إيجابية تؤدي إلى رد فعل فوري على المناطق المحيطة بمصر لأنها عامل رئيسي في تشكيل نظام دولي واقليمي.
وحول تصريح رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان بأنه لن يعترف برئيس مصر القادم قال عمرو موسى" نحن لا نحتاج إلى إعتراف أردوغان بالرئيس الجديد ويجب ألا نشغل أنفسنا بذلك"
ورأى أن مصر لم تخلق دورها بالغزو وانما من القوة الناعمة في الشرق الأوسط كله وشدد على أن تراجع الدور المصري هو نتيجة فشل الحكم سنوات طويلة.
من ناحية اخرى أكد أن العدالة الاجتماعية تتحقق من خلال التعليم الجيد والتأمين الصحي لكل المواطنين وحرية التعبير عن الرأي والفن والابداع وحذر من استخدام مصطلح العدالة الإجتماعية وكأنها حكر على أناس بعينهم وشدد على أن العدالة الاجتماعية منصوص عليها في الدستور ولا يجب الحديث عنها كعبارات إنشائية.
وأكد أن أولى خطوات تحقيق العدالة الاجتماعية يجب أن تأخذ في إعتبارها أن الفقير يحتاج إلى دعم والغني لا يحتاج إلى هذا الدعم الذي يجب أن يذهب للمحتاج إليه وليس إعطاؤه لمن يحتاج ومن لا يحتاج وشدد على أن العدالة الاقتصادية تعني حسن توزيع الثروة وقال " لا يجب أن نوزع الفقر وإنما نوزع الثراء "
إرسال تعليق