أكد يسرى حماد - المتحدث الرسمي باسم حزب النور- أن مصر ليست مؤهلة في هذه الآونة للدخول في صراع مسلح من أي نوع ومع أي أحد حتى تستعيد عافيتها وتنظم صفوفها، والعاقل من يأخذ بأسباب القوة، ويحدد هو الزمان والمكان الذي يناسبه لملاقاة أعدائه، وبمجرد أن تكون مصر قوية، فهذه ستكون كافية بإذن الله لتتغير موازين المعادلات في المنطقة بأسرها وسيكون كل جهد من أجل غزة وفلسطين بلا شك جهد ممدوح أصحابه، فمن يخرج يهتف لنصرتهم بدون اعتداء على المنشآت أو السفارات، جهده مشكور لأنه لا يعرف غير ذلك.
وأضاف "حماد" أن دولة فلسطين كلها أرض من بلاد الإسلام زاد حرصنا عليها لوجود أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ولن نفرط فيها أبدا، وستعود لا محالة إلى بلاد الإسلام ، مضيفا أن فلسطين ليست شأنا مصريا فقط، وإنما شأن جميع المسلمين واستعادتها واجب الأمة الإسلامية كلها .
وأوضح في بيان له اليوم حصلت شبكة "رصد" الإخبارية على نسخة منه أن إسرائيل كيان غاصب تم زرعه لتقسيم الأمة الإسلامية، نشأ على العدوان والقتل واغتصاب الأراضي من أناس لا يمتون إلى الجذور اليهودية، لا يعرفون عهدا ولا يحترمون ميثاقا، ولن يحترموا لا معاهدات محلية، ولا معاهدات دولية، ولا يعرفون إلا لغة القوة.
وأشار إلى أن من أراد أن يجاهد بنفسه أو بماله أو بالاثنين معا فهو أفضل التطوع وهو ذروة سنام الإسلام، ومن طرد سفيرا أو سحب سفيرا أو جمد المعاهدات الاقتصادية ودعا الدول العربية والإسلامية إلى ذلك، وفتح معبر رفح للتدفق المساعدات المختلفة ولاستقبال الجرحى للعلاج مجانا في مستشفيات مصر، وأعد العدة ليوم لا ريب فيه فكل ذلك جهد مشكور يحمد عليه، ولا يزايد بعضنا على بعض في إخلاص أو وطنية أو حب لأهلنا في غزة وفلسطين.
وتابع حماد قائلا :" لابد من تناول اجتماع جامعة الدول العربية اليوم لشأن إنشاء دولة فلسطينية مستقلة على كامل التراب الفلسطيني ما تحرر منه وما لم يتحرر ولابد من التفرقة بين ما هو متاح وما هو مطلوب، فالمطلوب هو استعادة كل الأرض المغتصبة، والمتاح ما يستطيع كل منا تقديمه، ولكن سلما وعونا لبعضنا البعض".
أكد يسرى حماد - المتحدث الرسمي باسم حزب النور- أن مصر ليست مؤهلة في هذه الآونة للدخول في صراع مسلح من أي نوع ومع أي أحد حتى تستعيد عافيتها وتنظم صفوفها، والعاقل من يأخذ بأسباب القوة، ويحدد هو الزمان والمكان الذي يناسبه لملاقاة أعدائه، وبمجرد أن تكون مصر قوية، فهذه ستكون كافية بإذن الله لتتغير موازين المعادلات في المنطقة بأسرها وسيكون كل جهد من أجل غزة وفلسطين بلا شك جهد ممدوح أصحابه، فمن يخرج يهتف لنصرتهم بدون اعتداء على المنشآت أو السفارات، جهده مشكور لأنه لا يعرف غير ذلك.
وأضاف "حماد" أن دولة فلسطين كلها أرض من بلاد الإسلام زاد حرصنا عليها لوجود أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ولن نفرط فيها أبدا، وستعود لا محالة إلى بلاد الإسلام ، مضيفا أن فلسطين ليست شأنا مصريا فقط، وإنما شأن جميع المسلمين واستعادتها واجب الأمة الإسلامية كلها .
وأوضح في بيان له اليوم أن إسرائيل كيان غاصب تم زرعه لتقسيم الأمة الإسلامية، نشأ على العدوان والقتل واغتصاب الأراضي من أناس لا يمتون إلى الجذور اليهودية، لا يعرفون عهدا ولا يحترمون ميثاقا، ولن يحترموا لا معاهدات محلية، ولا معاهدات دولية، ولا يعرفون إلا لغة القوة.
وأشار إلى أن من أراد أن يجاهد بنفسه أو بماله أو بالاثنين معا فهو أفضل التطوع وهو ذروة سنام الإسلام، ومن طرد سفيرا أو سحب سفيرا أو جمد المعاهدات الاقتصادية ودعا الدول العربية والإسلامية إلى ذلك، وفتح معبر رفح للتدفق المساعدات المختلفة ولاستقبال الجرحى للعلاج مجانا في مستشفيات مصر، وأعد العدة ليوم لا ريب فيه فكل ذلك جهد مشكور يحمد عليه، ولا يزايد بعضنا على بعض في إخلاص أو وطنية أو حب لأهلنا في غزة وفلسطين.
وتابع حماد قائلا :" لابد من تناول اجتماع جامعة الدول العربية اليوم لشأن إنشاء دولة فلسطينية مستقلة على كامل التراب الفلسطيني ما تحرر منه وما لم يتحرر ولابد من التفرقة بين ما هو متاح وما هو مطلوب، فالمطلوب هو استعادة كل الأرض المغتصبة، والمتاح ما يستطيع كل منا تقديمه، ولكن سلما وعونا لبعضنا البعض".
إرسال تعليق