الأمن بالدقهلية يفشل فى تحرير المحافظ الأسير والإخوان يستخدمون العنف في التعامل مع المتظاهرين حيث تحولت ساحة مبنى محافظة الدقهلية إلى ساحة قتال بعد وصول 6 سيارات للأمن المركزى، واحتشاد ما يقرب من300 شخص من جماعة الإخوان بالقرب من استراحة المحافظ التى تبعد عن مبنى المحافظة 300 متر، واستمرار حصار نشطاء الدقهلية للدكتور صبحى عطية، المحافظ الجديد.
وارتدى أعضاء الإخوان "خوذ" حماية للرأس ذات اللون الأحمر والأخضر، وأمسكوا بشوم نوعية واحدة، وكذلك بعض زجاجات المولوتوف فى محاولة منهم لتحرير المحافظ.
وبدأت اشتباكات عنيفة بين الجانبين، وحاول مجهولون إحراق مبنى المحاف
حيث استمرت الاحتجاجات على وجود الدكتور صبحي عطية يونس، محافظ الدقهلية الجديد، داخل ديوان عام المحافظة في يومه الأول، بعد أن تمكن من دخول المبنى خلسة ومن باب فرعي بعد أن تم إغلاق البوابة رقم 1 بالجنازير، واعتصام العشرات أمامها.
كان العشرات قد أعلنوا اعتصامهم أمام مبنى ديوان عام المحافظة وذلك عقب صدور قرار حركة المحافظين، والتي جاءت بعطية القيادي بجماعة الإخوان والمتحدث الرسمي باسمها محافظًا للدقهلية، وأصدرت عدد من القوى الأحزاب السياسية رفضها لتوليه المنصب، في مقابل ترحيب من الأحزاب التي يطلق عليها "الإسلامية".
وارتدى أعضاء الإخوان "خوذ" حماية للرأس ذات اللون الأحمر والأخضر، وأمسكوا بشوم نوعية واحدة، وكذلك بعض زجاجات المولوتوف فى محاولة منهم لتحرير المحافظ.
وبدأت اشتباكات عنيفة بين الجانبين، وحاول مجهولون إحراق مبنى المحاف
حيث استمرت الاحتجاجات على وجود الدكتور صبحي عطية يونس، محافظ الدقهلية الجديد، داخل ديوان عام المحافظة في يومه الأول، بعد أن تمكن من دخول المبنى خلسة ومن باب فرعي بعد أن تم إغلاق البوابة رقم 1 بالجنازير، واعتصام العشرات أمامها.
كان العشرات قد أعلنوا اعتصامهم أمام مبنى ديوان عام المحافظة وذلك عقب صدور قرار حركة المحافظين، والتي جاءت بعطية القيادي بجماعة الإخوان والمتحدث الرسمي باسمها محافظًا للدقهلية، وأصدرت عدد من القوى الأحزاب السياسية رفضها لتوليه المنصب، في مقابل ترحيب من الأحزاب التي يطلق عليها "الإسلامية".
إرسال تعليق