أولا اكتب هذا السطور واكن كل احترام وتقدير للأستاذ حمدي قنديل وهو احد مشاعل الثورة وكان وقود لها ولا احد يزايد عليه رغم انه أستاذ واعلامى قدير نجله ونحترمه إلا أنه قد وقع فى خطئي كنت لا أتمنى إن يقع فيه أبدا لأنه رمز قدير يحسب خطواته وينقح كلمته ولا يخشى من احد فى توجيه انتقاد له اى كان وكم من المرات واجهه السلطة في أيام الرئيس مبارك المخلوع واتخذ جانبا واضحا فى مرحله الاعادة فى الانتخابات الرئاسية ما بين الفريق شفيق ومرسى المعزول واحترم الجميع موقفه لان هذا رائية وكان واضحا وجليا في ”موقعه فورمينت المطار" وكان معه الاسوانى والأستاذة سكينه فواد وهذا رائي شخصي واخذ على اعتبار بان الفريق شفيق عدو ومن الفلول وكان هجوما كاسحا وقاسيا اتضح بعد ذلك صحه موقف الفريق شفيق ولولا اتجاه قنديل والمجموعة التى ذكرتها من تايد المعزول لما كنا نحن فيه الان من انشقاق تصدع فى المجتمع ! وكما أقول بان قنديل شخص غير عادى يأخذ منه ويرد عليه ولكن ما علينا لم يتخذ موقف ونسى الموضوع ولكن اليوم اسطر تلك السطور بان ان استخدم قلم هذا الرجل فى شئى جانبه الصواب كثيرا فى كلمات بعد ان نشرها قنديل عبر حسابه على التويتر عن الوزير عبد العزيز فاضل وزير الطيران شعرت بان الأستاذ قنديل قد خدع وغرر به كما حدث وغرر به لمسانده المعزول فقد سال عبر التويتر كيف لحكومة الببلاوى ان تختار وزير قد تم طلبه او مسائلته فى الكسب غير المشروع ويعين وزير ؟وقال أريد ردا من مسئولي الوزارة فقط كرر الجملة مرتين فى التويتر والذي تناقل بين الجميع خاصة انه حمدي قنديل صاحب التاريخ النضال يكيف يتهم شخص لا يعرفه ولم يسال عنه ولم يحاول التأكيد من المعلومة السطحية والتى وصلته من خلال رويبضة المتواجدين فى كل الموقع من الجماعة المحظورة و اكيد من احد المنافسين المعروفين خاصة بأنه يعمل بصناعه الطيران ولن نحدد اسمه ولكنه مثله مثل عبده مشتاق ؟ وهذا المشتاق على ما أظن قد استخدم الأستاذ الاعلامى الكبير فى تلويث سمعه احد الوزراء الجدد بلا دليل قاطع ولكن أقول بان الحكومة لم ترد لان الموضوع غير صحيح ولا يستحق الرد وهذا أنا حزين بان يسال الأستاذ قنديل سؤال ولا يجد احد يجيب عليه لانه لا توجد أجابه ؟!اقول وليس دفعا عن المهندس فاصل فقد ظلم وان استخدام كلمه الكسب غير المشروع استخدمت لأحداث بلبله فقط لمأرب استخدم فيها الاستاذ عبر رويبضه هذا الزمان
فالموضوع يا استاذى بصفتى اقوم بتغطية الطيران منذ 17 عام فهذا الموضوع يرجع إلى أيام هوجه المضليين من روبيضه الجماعة المنحلة فى تقديم بلاغات فى كل الدنيا وكان من ضمن المقدمة فيهم البلاغات العشوائية هذا الجنرال والذي كان موجودا قبل الفريق شفيق بسنوات المهم بان الرجل طلب سؤاله في الكسب حول موضوع المكافآت الخاصة بشركة "جى اس اية" لخدمات الطيران كعضو مجلس إدارة بها وانه تسلم مبالغ بشيكات عن طريق الشركة وليس عن طريق الوزارة هنا طلب المحقق استرداد الشيك لحين الانتهاء من الإجراءات الإدارية والمتهم فيها من اصدر أمر من أخطا فى إصدار الشيكات للصرف المباشر وليس عبر خطوات إجرائية متبعه وهذا من وجهه نظر المحقق وكان قرار المحقق هو استرداد المكافآت لسنوات رغم أحقيتهم لحين الانتهاء من التحقيقات وبالفعل ردت مبالغ المكافآت إلى خزينه الجهاز لحين الانتهاء من التحقيقات والإجراءات وانتهى الامر والى هنا استاذ قنديل انتهى الموقف والان هناك قضيه مرفوعة من قبل الجنرال فاضل لاستراد المبلغ وهى دية الحكاية وهنا اكتب ليس دفعا عن فاضل وإنما وجت ان هناك ظلم على الرجل الذى حقق لمصر للطيران ما لم يتحقق خلال 80 عام لمصر للطيرن لأدخل شركة الصيانة المحفل الدولى وأصبحت مصر رقم كبير يخشى منه الجميع وأصبحت مصر للطيران تأتى إليها طائرات عالمية تعبر المحيط لتقوم بصيانة طائراتها بالقاعدة الهندسية بمطار القاهرة نتيجة كفاح هذا الجنرال وفريق عمل ضم كل العاملين بشركة الصيانة والتي تعد قاطرة للقابضة لمصر للطيران وهذا أولا ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله ومن يتهم الناس زورا خاصة فى ذممهم المالية فهذا أصعب شي يمكن ان يتهم به شخص ثانيا رأيت أن اكتب تلك السطور لاننى مصدوم بان يتم خداع قيمة بحجم الأستاذ حمدي قنديل من رويبضه عصر الأخوان ويكون فريسة لهم دون أن يعلم شكرا استأذنا
هشام جاد
هشام جاد
إرسال تعليق