لماذا رحل مدير أمن الدقهلية تردد هذا السؤال كثبرا بعد اعتماد محمد إبراهيم وزير الداخلية حركة تنقلات موسعة شملت 10 مساعدين للوزير، و3 مدراء أمن، و4 مديرى إدارات عامة ومصالح، بالإضافة إلى عدد من القيادات الوسطى بالوزارة.
وبدا لافتا أن الوزير غير مديرى الأمن فى محافظات الدقهلية التى شهدت تفجير مديرة الأمن بها، والبحيرة أكثر محافظات الوجه البحري التى تشهد نشاطا إخوانيا، وكذلك محافظة أسيوط، بينما لم يغير مدير أمن القاهرة.
ومن بين أبرز من شملتهم الحركة تعيين اللواء محمد وهبة مساعدا للوزير لقطاع المنافذ، واللواء أسامة إسماعيل مساعدا للوزير لقطاع الوثائق، واللواء عبد العزيز عثمان مساعدا للوزير لقطاع التفتيش، واللواء عبد الرحيم حسان مساعدًا للوزير للحراسات والتأمين، واللواء أبو بكر عبد الكريم مساعدا للوزير لقطاع حقوق الإنسان، واللواء محمد جاد مساعدا للوزير للمكتب الفنى خلفا للواء الشهيد محمد السعيد، واللواء عمر معاذ مساعدًا للوزير للأمن الاجتماعى، واللواء أبو القاسم أبو ضيف مساعدا للوزير لمنطقة وسط الصعيد.
كما شملت الحركة تعيين اللواء محمد حبيب مساعدا للوزير لمنطقة غرب الدلتا مع إشرافه على مديريتى أمن دمياط والشرقية، واللواء سعد زغلول مساعدا للوزير لمنطقة جنوب الصعيد، واللواء أحمد بكر مساعدا للوزير لمنطقة وسط الدلتا مع إشرافه على مديريتى أمن الدقهلية والقليوبية، واللواء محمد مدحت الأعصر مديرا للإدارة العامة لشرطة التموين والتجارة الداخلية، واللواء حسن عبد الحى مديرًا لأمن الدقهلية، واللواء سامى الميهى مديرا للإدارة العامة لشرطة الكهرباء، واللواء محمد عبد المنصف طاحون مديرا لأمن البحيرة، واللواء طارق حسن نصر مديرًا لأمن أسيوط ، واللواء مصطفى سلامة نائبا لمدير أمن بورسعيد واللواء هانى الرفاعى مدير إدارة بقطاع مصلحة الأحوال المدنية.
إرسال تعليق