غزة - أ ش أ
هدد وزير الخارجية الإسرائيلي أفيجدور ليبرمان باحتلال قطاع غزة إذا استمرت فصائل المقاومة الفلسطينية بعمليات إطلاق الصواريخ على المستوطنات المحاذية للقطاع.
ونقلت وسائل الإعلام العبرية اليوم عن ليبرمان قوله أمام أعضاء حزبه (إسرائيل بيتنا) "لن نؤيد أية عملية عسكرية على قطاع غزة ما لم يكن هدفها احتلال القطاع"وتابع :"نحن لا نريد السيطرة على قطاع غزة, وإنما نريد القضاء على القوة العسكرية التي شيدتها المنظمات فيه".
وقال ليبرمان إن "تجربة إخلاء 21 مستوطنة من قطاع غزة أثبتت أن هذا الأمر لم يحقق السلام, بل جعل الإرهابيين يسيطرون على هذا القطاع ويهددون سير الحياة في جنوب اسرائيل" على حد قوله.
مضيفا: "هناك درس واحد يجب استخلاصه من الحروب التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة يتمثل وبشكل واضح في أنه لم يعد مسموحا بتنفيذ عمليات محدودة في القطاع مستقبلا".
يشار إلى أن إسرائيل انسحبت بشكل احادي الجانب من قطاع غزة في سبتمبر 2005 تحت وقع ضربات فصائل المقاومة الفلسطينيةغير أنها شنت حربين واسعتين على القطاع في ديسمبر 2008 (الرصاص المصبوب) ونوفمبر 2012 (عامود السحاب) لكنها لم تتمكن من اعادة احتلاله.
هدد وزير الخارجية الإسرائيلي أفيجدور ليبرمان باحتلال قطاع غزة إذا استمرت فصائل المقاومة الفلسطينية بعمليات إطلاق الصواريخ على المستوطنات المحاذية للقطاع.
ونقلت وسائل الإعلام العبرية اليوم عن ليبرمان قوله أمام أعضاء حزبه (إسرائيل بيتنا) "لن نؤيد أية عملية عسكرية على قطاع غزة ما لم يكن هدفها احتلال القطاع"وتابع :"نحن لا نريد السيطرة على قطاع غزة, وإنما نريد القضاء على القوة العسكرية التي شيدتها المنظمات فيه".
وقال ليبرمان إن "تجربة إخلاء 21 مستوطنة من قطاع غزة أثبتت أن هذا الأمر لم يحقق السلام, بل جعل الإرهابيين يسيطرون على هذا القطاع ويهددون سير الحياة في جنوب اسرائيل" على حد قوله.
مضيفا: "هناك درس واحد يجب استخلاصه من الحروب التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة يتمثل وبشكل واضح في أنه لم يعد مسموحا بتنفيذ عمليات محدودة في القطاع مستقبلا".
يشار إلى أن إسرائيل انسحبت بشكل احادي الجانب من قطاع غزة في سبتمبر 2005 تحت وقع ضربات فصائل المقاومة الفلسطينيةغير أنها شنت حربين واسعتين على القطاع في ديسمبر 2008 (الرصاص المصبوب) ونوفمبر 2012 (عامود السحاب) لكنها لم تتمكن من اعادة احتلاله.
إرسال تعليق