ايمن باتع فهمي يواصل حديثه في مئوية نجيب محفوظ
تذكر اول روايه قرأتها لعمنا نجيب محفوظ كانت رواية اللص والكلاب.. هذه الروايه قرأتها في ساعتين وبرغم مرور ااكثر من عشرين عاما علي قرأتها فأنها مازالت تطل من شرفات الذاكره...ربما لاني قرأتها في مرحله كانت اعمال ارثر كونان دويل وادجار الان واجاثا كريستي تسيطر علي كل كياني بدليل اني قرأت بعدها مباشرة السمان والخريف ولم اعش معها وموضوع اعيش هذا موضوع كبير سيكون له وقت اخر لتفصيله......ياه...نبويه عليش ..علي فكره نسيت اقول اني كنت بقرا كتاب جميل بثينه للعقاد في نفس التوقيت سعيد مهران امير الانتقام.. الخائب كعادة ابن البلد الذي شرب الخدعه كمايراه صديقي المبدع اشرف الخمايسي..ورءوف علوان الموجود بعد كل ثوره بص قدامك ستجد رءوف علوان وبكل بجاحه يبدو ثوري اكثر من الثوريين فهو المعلم والمنظر واحيانا القائد...المهم شاهدت الفيلم الذي اخرجه كلامن كمال الشيخ وفطين عبدالوهاب في سابقه اظن هي الاولي في تاريخ السينما المصريه.ومع ذلك لم تروقني نهاية الفيلم برغم اداء شاديه وشكري سرحان الرائع.فنهاية الروايه المفتوحة..ضربت التابو المثالي في مقتل .اه وكان الله يرحمه عمنا يوسف ادريس يقولك..الجمهوربيحب عادل امام يهرب بشنطة الفلوس..وان قالت الروايه.يضيع الضعيف في زحام شعارات..وكلام كبير لسه هنسمع منه كتير في الايام الجايه.
إرسال تعليق