كشفت توالي الاتصالات التيفونية لأهالى قرية البصراط بالدقهلية معى عن توسع الفجوة بين المسؤولون فى الدقهلية وبين الأهالى حتى أن المواطنين يعتبرون أنفسهم ليسوا جزء من محافظة الدقهلية.
فقد تبددت فرحة أبنا القرية بتشغيل المستشفى بعد سنوات من الإهمال الصارخ ومعاناة أهالي القرية تفاقمت بعد توقف الأعمال الإنشائية للمستشفى بسبب نقص التجهيزات والمعدات حتى تحول المستشفى الآن إلى مقلب للقمامة ومأوى للكلاب الضالة.
وسؤالى إلى اللواء صلاح الدين المعداوى لماذا لا تتدخل للانتهاء من تجهيزات المستشفى وافتتاحه فى أقرب وقت.؟.!
إرسال تعليق