Home » » حكاية مركز الأورام بجامعة المنصورة مع "طموحنا أن نكون أفضل" ؟

حكاية مركز الأورام بجامعة المنصورة مع "طموحنا أن نكون أفضل" ؟

رئيس التحرير : Unknown on الخميس، 14 مارس 2013 | 4:28 م


حت رعاية الدكتور/ ناظم شمس – أستاذ الجراحة العامة وجراحة الأورام ومدير مركز الأورام جامعة المنصورة، نظمت إدارة التنمية البشرية بالمركز صباح الخميس 14 مارس 2013 ندوة بعنوان "طموحنا أن نكون أفضل"، اشتملت الندوة على محاضرتين الأولى عن التفاؤل للدكتور عطا بركات – خبير التنمية البشرية ومدير جامعة صناعة العبقرية؛ والثانية كانت عن "فن الإقناع والتأثير" للدكتورة فيروز أبو عمر – رئيس النقابة العامة لمدربي التنمية البشرية بغرب الدلتا، وقد حضر الندوة الأطباء والممرضين والممرضات والعاملين بالأقسام المختلفة بمركز الأورام جامعة المنصورة، وقد حضر من النقابة العامة لمدربي التنمية البشرية النقيب العام نهى الجمل، التي استلمت شهادتين تقدير من مدير المركز الأولى لشخصها الكريم والثانية لنقابة التنمية البشرية، كما حضر خبير التنمية البشرية محمود سلامة الهايشة ..الذي ينقل لكم هذا الخبر.


إنشر هذا الخبر :

+ التعليقات + 1 التعليقات

14 مارس 2013 في 4:55 م

۝ ندوة "طموحنا أن نكون أفضل" بمركز الأورام جامعة المنصورة
تحت رعاية الأستاذ الدكتور/ ناظم شمس – أستاذ الجراحة العامة وجراحة الأورام ومدير مركز الأورام جامعة المنصورة، نظمت إدارة التنمية البشرية بالمركز صباح الخميس 14 مارس 2013 ندوة بعنوان "طموحنا أن نكون أفضل"، استملت الندوة على محاضرتين الأولى عن التفاؤل للدكتور عطا بركات – خبير التنمية البشرية ومدير جامعة صناعة العبقرية؛ والثانية كانت عن "فن الإقناع والتأثير" للدكتورة فيروز أبو عمر – رئيس النقابة العامة لمدربي التنمية البشرية بغرب الدلتا، وقد حضر الندوة الأطباء والممرضين والممرضات والعاملين بالأقسام المختلفة بمركز الأورام جامعة المنصورة، وقد حضر من النقابة العامة لمدربي التنمية البشرية النقيب العام نهى الجمل، التي استلمت شهادتين تقدير من مدير المركز الأولى لشخصها الكريم والثانية لنقابة التنمية البشرية، كما حضر خبير التنمية البشرية محمود سلامة الهايشة ..الذي ينقل لكم هذا الخبر.
وقد اتسمت محاضرة الدكتور عطا بركات عن التفاؤل بالتفاؤل والمرح الشديدين، وقد تناول فيها أنواع الناس الستة (إنسان يصنع الحدث، إنسان يشارك في الحدث، إنسان يشاهد الحدث، إنسان يسأل عن الحدث، إنسان ليس له علاقة بالحدث)، فلابد من الاستثمار في البشر قبل الحجر، فرسالة الرسول الكريم محمد – صلى الله عليه وسلم- هي رسالة تنمية بشرية، فالإنسان خليفة الله في الأرض، لذلك يجب أن يعلم كل إنسان أنه خليفة لله، وأشد أعداء الحدث هو الإنسان نفسه، وأن عطية الله للإنسان هي الأمل، فحياة النمل مبنية على التفاؤل، وقد بين الدكتور عطا بركات الفرق بين التفاؤل وطاقة التفاؤل، وهناك اللاءات الثلاث التي لابد من الابتعاد عنهم وهم: لا تقارن، لا تقيم الشيء قبل الانتهاء منه، ولا تتوقع. فبكل مشكلة حل عدا الهرم (الشيخوخة) والموت. كما تناول معنى التفاؤل، وهو تحويل الألم إلى أمل، فكلمة (ألم) هي نفس حروف كلمة (أمل) مع إبدال حرف الميم واللام، وأوضح كيف يمكن للإنسان أن يحول الألم إلى أمل؟.. وللتفاؤل قوانين ستة: قانون الجذب، قانون التركيز، قانون العادة، قانون الانتشار، قانون التوقع، قانون السببية. ولابد أن يدرك الإنسان أن عدوة الوحيد هو الشيطان.
بينما تناولت الدكتورة فيروز أبو عمر في محاضرتها عن فن الإقناع والتأثير مشكلة تحدث المصريين بالجوارح وردود الأفعال بسبب ذلك، وكيف نصل للعلاقات الجيدة؟، افهم نفسك كي تفهم الناس، ماذا نريد من الآخرين، بماذا تهتم.

إرسال تعليق