أكد محمود بدر مؤسس حركة "تمرد" أن توقيعات "تمرد" تجاوزت فى الدقهلية "2" مليون، مشيرًا أن محافظة الدقهلية هي الثانية بعد القاهرة على مستوى المحافظات، وأضاف أن الدقهلية هى التى ستقسم ظهر الإخوان.
وذلك خلال المؤتمر الجماهيرى الذى عقده مؤسسو الحملة أمام حى شرق بالمنصورة، ودعت دعاء خليفة منسقة الحملة بالدقهلية أهالى الدقهلية للتواجد فى ميدان الشهداء بالمنصورة، وألا يتركوه إلا بعد سقوط النظام الذى يحتمى فى الإرهابيين المتقاعدين، فإذا كانوا يعتقدون أن مصر وطن بديل فهم واهمون، فلن يفرط الشعب فى حبة رمل واحدة من أرض مصر، ومرسى لن يتسطيع الوقوف أمام غضب المتمردين.
وقال إسلام جيفارا مدير المكتب الإلكترونى "إن الثورة قامت من أجل "العيش، الحرية، العدالة الاجتماعية، الكرامة الإنسانية"، والتى لم يتحقق منها أى شيء؛ لذا أؤكد للشعب المصرى أن الثورة ستبدأ فى تحقيق أهدافها يوم 30 يونيو.
قال محمد المهندس، عضو مؤسس بحزب الدستور بالدقهلية، أن الحكم في قضية الهاربين من وادي النطرون أسعدنا وأنصفنا على الرئيس السجين الهارب، المفترض أن يزج به إلى السجن الآن ليس لهروبه فقط ولكن بتهمة الخيانة العظمى وهذا سيكون مطلبنا يوم 30 يونيو، ووقتها لن يكون هناك هروب من السجون، فجميع الحلقات اكتملت والثورة قادمة.
وكانت حالة من الفرحة والسعادة سادت أوساط السياسيين والمعتصمين أمام ديوان عام محافظة الدقهلية بعد النطق بالحكم في قضية وادي النطرون.
ووصف الثوار الحكم بأنه حكم تاريخي ويثبت مدى تورط "مرسي" وجماعته في انهيار التواجد الأمني داخل مصر، وقيامهم بالتدبير لإثارة الفوضى من أجل مصالحهم الذاتية، مشيدين بالقضاء المصري الشامخ، متوعدين "مرسي" في 30 يونيو.
وذلك خلال المؤتمر الجماهيرى الذى عقده مؤسسو الحملة أمام حى شرق بالمنصورة، ودعت دعاء خليفة منسقة الحملة بالدقهلية أهالى الدقهلية للتواجد فى ميدان الشهداء بالمنصورة، وألا يتركوه إلا بعد سقوط النظام الذى يحتمى فى الإرهابيين المتقاعدين، فإذا كانوا يعتقدون أن مصر وطن بديل فهم واهمون، فلن يفرط الشعب فى حبة رمل واحدة من أرض مصر، ومرسى لن يتسطيع الوقوف أمام غضب المتمردين.
وقال إسلام جيفارا مدير المكتب الإلكترونى "إن الثورة قامت من أجل "العيش، الحرية، العدالة الاجتماعية، الكرامة الإنسانية"، والتى لم يتحقق منها أى شيء؛ لذا أؤكد للشعب المصرى أن الثورة ستبدأ فى تحقيق أهدافها يوم 30 يونيو.
قال محمد المهندس، عضو مؤسس بحزب الدستور بالدقهلية، أن الحكم في قضية الهاربين من وادي النطرون أسعدنا وأنصفنا على الرئيس السجين الهارب، المفترض أن يزج به إلى السجن الآن ليس لهروبه فقط ولكن بتهمة الخيانة العظمى وهذا سيكون مطلبنا يوم 30 يونيو، ووقتها لن يكون هناك هروب من السجون، فجميع الحلقات اكتملت والثورة قادمة.
وكانت حالة من الفرحة والسعادة سادت أوساط السياسيين والمعتصمين أمام ديوان عام محافظة الدقهلية بعد النطق بالحكم في قضية وادي النطرون.
ووصف الثوار الحكم بأنه حكم تاريخي ويثبت مدى تورط "مرسي" وجماعته في انهيار التواجد الأمني داخل مصر، وقيامهم بالتدبير لإثارة الفوضى من أجل مصالحهم الذاتية، مشيدين بالقضاء المصري الشامخ، متوعدين "مرسي" في 30 يونيو.
إرسال تعليق