أكد الشيخ محمد العريفى، أنه طاف كثيرا من دول العالم، ورأى أنهم لا يريدون أن تتقدم مصر، لأن مصر لو نهضت نهض العالم العربى والإسلامى كله ولو سقطت لسقطوا.
وأضاف العريفى : ” أسئل الله ان يحفظ مصر من الأشرار فهى مهيئة إلى ان تقود العالم، وهى أكثر ما رأيت من سفرى فى العالم بها مبدعين فى جميع المجالات ولدوا فيها، ولايوجد بلد فى العالم إلاوبها مصرى عالم أو داعية فقد وصولوا فى كل بلادالعالم .قال الدكتورمحمدالعريفى الداعية السعودى ان مصربلد مهيأة للقيادة وانة إذا اتت الفرصة للريادة فلابد من إغتنامها، وفى صغر سنى كنت امام مسجد، وتدربت على ايدى مشايخ مصريين .. جاء ذلك فى اللقاء الذى عقدة ” العريفى ” بجمعية انصار السنة بالجمعية الشرعية بمدينة المنصورة .
واضاف العريفى أن الفرص كما يقال الأول إذا هبت رياح فاغتمنها فلاتاتى الفرص … فاذا اتت الفرصة للريادة والقيادة فنسعى للنهوض، بها مشيرًا إلى ان كوريا و تركيا استطاعات خلال سنوات ان يكون لها نموذج فى العالم، مشيرًا الى ان أهل مصر اوصى الرسول بهم ولم يقل إلا استوصوا باهل مصر خيرًا فى الفتوحات لم يقول للشام او العراق او سوريا فهى البلد الوحيد التى قيل فيها ستفتحون مصر فاستوصوا بأهلها خيرًا، وانة لا يمكن لرسول الله إلا أن يتكلم بحكمة عن مصر .
وأشار العريفى :” ان مصربلد تهيأت لقيادة العالم وبعدان سقطت القيادة فى بغداد جاءت إلى مصر فهى منذ 800 سنة لها قيادة، مضيفًا : “ ان العلم عندما دخل فى السعودية وعندما بدأت التعليم أخذت السعودىة التعليم المصرى .
وقال العريفى دخلت على احد الشيوخ المصريين في السعودية وسالته على مكتبته سالني لماذا تريد ان تراها واشار الى دولاب واحد مؤكدًا ان العلم ليس بالكتب وجمعها ولكن ما في الصدر وادراكنا للعلم عبد الرزاق عفيفي رحمه الله واحد ممن جالسه وهو مصري وكان في اللجنة الدائمة للافتاء وهي تضم الأبرز وكان كثير الصمت .
واشار العريفى ان الحرم المكي لم يصل به احد من اهل السعودية الا من كبار العلماء المصريين مع شرف بقية البلدان العربية لكن لشرف مصر كان الله يسوقهم الى الفخر والعزة، مضيفًا :” أن مصر هيأها الله تعالى لشئ الله أعلم به واحذر من نشر الخلاف والفرقة والشيطان هو من ينش الفرقة وعبد الله بن مسعود ضي الله عنه حج من الخلفاء الراشدين الخلاف شر يسؤهم ان تظهر مصر وتقود العالم الاخوة لكم في العالم يريدون لكم العزة واجو منكم بذل النصيحة لبعضكم البعض بالموعظة الحسنة .
إرسال تعليق