رفضت أسرة محمد حلمى 40 سنة والمقيم بقرية الفروسات مركز الممنزلة، الذى لقى مصرعه أثناء محاولة اقتحام الحرس الجمهورى، مشاركة جماعة الإخوان فى الجنازة أو الصلاة عليه.
وقام الأهالى والأسرة بالقرية بطردهم وتهديدهم بعد أن اتهمتهم الأسرة والأهالى باحتجاز القتيل واستغلال مروره بضائقة مالية واصطحابه إلى القاهرة رغم عدم انتمائه للإخوان أو أى تيار إسلامى، مؤكدة أن الإخوان رفضوا السماح له بالعودة من رابعة العدوية.
من ناحية اخرى واصل متظاهرو الدقهلية تظاهراتهم بميدان الثورة بالمنصورة منددين بهجوم أنصار الرئيس المعزول على قوات الحرس الجمهوري صباح اليوم، ما تسبب في سقوط ضحايا ومصابين.
وقام المتظاهرون بحمل صور للزعيمين الراحلين جمال عبد الناصر والسادات، ولافتات تعبر عن أن من سفك الدماء هم عدد من قيادات الإخوان الذين أباحوا سفكه باسم الدين، مطالبين بمحاكمتهم محاكمة شعبية لتحريضهم على سفك الدماء، مرددين هتافات منها "آه يا جماعة إرهابية باسم الدين كام ضحية"، و"إرهابيين إرهابين يشهد عليكم جيل ورا جيل"، و"وحياة دم شهداء 25 وكمان 30 للتمن هيكون كبير"، و"يالا سيسى وإحنا معاك ضد البلطجي والإرهاب".
وقام الأهالى والأسرة بالقرية بطردهم وتهديدهم بعد أن اتهمتهم الأسرة والأهالى باحتجاز القتيل واستغلال مروره بضائقة مالية واصطحابه إلى القاهرة رغم عدم انتمائه للإخوان أو أى تيار إسلامى، مؤكدة أن الإخوان رفضوا السماح له بالعودة من رابعة العدوية.
من ناحية اخرى واصل متظاهرو الدقهلية تظاهراتهم بميدان الثورة بالمنصورة منددين بهجوم أنصار الرئيس المعزول على قوات الحرس الجمهوري صباح اليوم، ما تسبب في سقوط ضحايا ومصابين.
وقام المتظاهرون بحمل صور للزعيمين الراحلين جمال عبد الناصر والسادات، ولافتات تعبر عن أن من سفك الدماء هم عدد من قيادات الإخوان الذين أباحوا سفكه باسم الدين، مطالبين بمحاكمتهم محاكمة شعبية لتحريضهم على سفك الدماء، مرددين هتافات منها "آه يا جماعة إرهابية باسم الدين كام ضحية"، و"إرهابيين إرهابين يشهد عليكم جيل ورا جيل"، و"وحياة دم شهداء 25 وكمان 30 للتمن هيكون كبير"، و"يالا سيسى وإحنا معاك ضد البلطجي والإرهاب".
إرسال تعليق