لا تزال الملايين فى محافظات الدلتا، تقف مؤكدة على حرية الشعب المصرى، وأن
رأى الشعب لابد أن ينفذ ويمضى على الجميع، فى مليونيات "الشرعية للشعب"،
فيما ألقت قوات الأمن القبض على العناصر الإخوانية التى تقوم بأعمال عنف.
ففى الغربية ألقى ضباط مباحث مركز بسيون بمساعدة المتظاهرين القبض على 6 عناصر من الإخوان المسلمين اندسوا وسط مسيرة لمؤيدى الرئيس المؤقت المستشار عدلى منصور، والفريق أول "عبدالفتاح السيسى"، وعثر بحوزتهم على أسلحة بيضاء وشوم وطلقات بلى.
كان المتظاهرين المؤيدين للفريق "السيسى" والمستشار عدلى منصور، الرئيس المؤقت للبلاد، قد قاموا بمسيرة حاشدة ببسيون للتعبير عن تأييدهم للفريق "السيسى"، القائد العام للقوات المسلحة انتابهم الشك فى 6 أشخاص وسط المتظاهرين.
تم ضبطهم بمشاركة ضباط المباحث حيث تم ضبط كل من حسن يوسف محمد حسن الدالى، 28 سنة، مقيم بلتاج مركز قطور، وجمال محمود طاهر محمود، 24 سنة، منشية الكردى كفر الزيات، وعبد العال يونس، مقيم بلتاج مركز قطور، وأحمد محمد عبد العزيز على، مقيم بلتاج مركز قطور، عبده عبد النبى منصور جعفر، مقيم بلتاج مركز قطور، ومنصور عبد النبى منصور جعفر، بلتاج قطور، وبحوزتهم أسلحة بيضاء وشوم وطلقات بلى.
ويباشر ضباط المباحث برئاسة الرائد أحمد غبارة، التحقيقات مع المتهمين وتحرير محضر بالواقعة.
وقام المهندس حمدى الفخرانى، عضو مجلس الشعب السابق، برفع 17 دعوى قضائية ضد طارق الزمر، رئيس حزب البناء والتنمية، وعاصم عبد الماجد، أحد قيادات الجماعات الإسلامية، بتهم التحريض على القتل وإثارة الفتن والدعوة للعنف.
وكان النائب العام قد أصدر قرارا اليوم بضبط وإحضار طارق الزمر وعاصم عبد الماجد.
وفى المحافظة ذاتها يتوافد المئات من أهالى القرى والعزب والنجوع ومركز طنطا فى مليونية الشرعية للشعب تضامنا مع الفريق أول "عبد الفتاح السيسى"، القائد العام للقوات المسلحة، ومع الرئيس المؤقت، المستشار عدلى منصور، وأكدوا مساندتهم الكاملة للقوات المسلحة وقيادتها وأن القوات المسلحة هى الحصن الحصين للشعب المصرى على الحدود الداخلية والخارجية.
كما أكدوا تأييدهم الكامل للرئيس المؤقت، المستشار عدلى منصور، الذى تولى المهمة بعد عزل مرسى، والذى يقع على عاتقه أعباء جسام فى المرحلة القادمة والتى تتطلب حكمة فى إدارة شئون البلاد، لإعادة مصر إلى الساحة العالمية والإقليمية مرة أخرى.
كما أكد المتظاهرون من القوى الثورية والمواطنين دعمهم الكامل لعودة الاقتصاد المصرى وتعافيه وتعهدوا على بذل الجهد والعمل لاستعادة مصر لمكانتها بعد سنة من السنوات العجاف التى شهدتها مصر فى عهد الرئيس المعزول.
وأشاروا إلى أنهم لن يقفوا صامتين تجاه ما تفعله جماعة الإخوان المسلمين وأنصارها فى محاولة لهز استقرار البلاد وأنهم على يقظة كاملة وسيواجهون أى أعمال شغب يقوم بها المنتمون للإخوان المسلمين أو للرئيس المعزول بكل حسم وبكل قوة مما كانت الأسباب والتضحيات.
كما قام أهالى مدينة بسيون باقتحام مقر الحرية والعدالة الكائن بجوار البنك الأهلى وتكسير محتوياته وإشعال النيران به.
كان الأهالى قد فوجئوا بقيام النائب الإخوانى علم الدين السخاوى بإحضار سيدات من الجماعة والتحدث إليهم بضرورة المشاركة فى المظاهرات المؤيدة للرئيس المعزول، مما أثار غضب الأهالى واستيائهم وقاموا بالتجمع أمام المقر مما دفع أعضاء الإخوان المسلمين للاختباء بداخل المقر وقام الأهالى باقتحام المقر وتحطيم محتوياته، وإشعال النيران بها، وانتقل ضباط مباحث مركز بسيون وقوات الحماية المدنية للسيطرة على النيران.
وفى الدقهلية تمكنت مباحث مركز طلخا بمديرية أمن الدقهلية من ضبط شابين من محافظة الإسكندرية، وبحوزتهما طبنجة 9 ملى وكمية من الذخيرة ونظارة غطس وكمامة غاز وتذكرتين بودرة.
تلقى اللواء سامى الميهى مدير أمن الدقهلية إخطارا من العميد السعيد عمارة مدير المباحث بتمكن الرائد محمد المتولى رئيس مباحث مركز طلخا ومعاونية النقبيان أحمد الجندى ووليد مقبل، من ضبط باسم محمد قاصد كريم، 36 سنة، ومقيم بسموحة إسكندرية وبحوزتة مسدس 9 ملى خرطوش وعدد 9 طلقات خرطوش ونظارة غطس وكمامة غاز وكان يقود السيارة رقم س ع م 7258، وضبط أحمد صلاح ثابت، 35 سنة، ومقيم بالداخية الإسكندرية وبحوزته تذكرتين بودرة.
وأمر أحمد سمير وكيل نيابة مركز طلخا بإشراف المستشار راضى القصاص المحامى العام الأول لنيابات جنوب الدقهلية، بحبسهما أربعة أيام على ذمة التحقيقات بعد أن أكد المتهم الأول أنه جاء إلى فرع شركته بالمنصورة وبالكشف عنها تبين عدم صحة أقواله وباشرت النيابة التحقيقات.
كما خرج الدكتور محمد غنيم رائد زراعة الكلى بالشرق الأوسط، بمسيرة مع أعضاء هيئة التدريس بجامعه المنصورة وانطلقت من أمام كلية الطب فى طريقها إلى ميدان الثورة، للمشاركة فى التأكيد على أن الشرعية للشعب وللمحافظة على مكتسبات الثورة.
وردد المشاركون هتافات، مناهضة لجماعة الإخوان وضد أمريكا والعلاقة التى تدعم جماعة الإخوان وأكد المشاركون دعم الجيش فى قراراته، ورفعوا لافتات تؤيد "السيسى" وتؤيد قراراته.
كما شيع المئات من أهالى مدينة المطرية بمحافظة الدقهلية جثمان على عبد الرحمن الشريف الريس، أحد ضحايا الاشتباكات التى وقعت بمنطقة المنيل بالجيزة أول أمس، إلى مثواه الأخير بمدينة المطرية بعد صلاة الجنازة من مسجد الهداية بمنطقة العلادية.
فيما شهدت الجنازة تواجد أمنى مكثف حتى تشيع الجثمان خوفا من وقوع اشتباكات، كما أعلن أهالى منطقة الشاب بالخروج بمسيرة بعد المغرب للمطالبة بحل جماعة الإخوان ولتأييدها قرارات الجيش.
كما وجه السيد العيسوى المشهور بمصارع الأسود بمدينة المنصورة من على المنصة بميدان الثورة بالمنصورة إنذارًا إلى أعضاء جماعة الإخوان المتظاهرين أمام استاد جامعة المنصورة، بفض الاعتصام وهددهم بالتصعيد معهم بعدما اتهمهم بقتل إخوتنا وأبنائنا بالإسكندرية وإلقاءهم من فوق الأسطح كما شهده الملايين من فى كل دول العالم، ووصفهم بالإرهابين والقتلى وقال العيسوى من فوق المنصة: "العين بالعين.. والسن بالسن.. والبادئ أظلم".
وفى الشرقية تزايد أعداد المتظاهرين المشاركين فى المظاهرة الحاشدة محافظة الشرقية، مسقط رأس الدكتور محمد مرسى، الرئيس المعزول، والتى دعى إليها شباب القوى الثورية بالمحافظة، لتأييد بيان القوات المسلحة ومساندة شرعية الشعب واحترام رأيه فى اختيار من يحكمه، وإحباط أى محاولات لسرقة الثورة والفرحة من الشعب.
حيث توجهت 4 مسيرات حاشدة بعد صلاة العصر اليوم من أمام مساجد "الفتح" الكائن بجوار مستشفى المبرة ومسجد مكة الكائن بشارع فاروق والمسجد الكبير ومسيرة من أمام نقابة المحامين، لمبنى المحافظة رافعين العلم المصرى واللافتات المعادية لأمريكا وجماعة الإخوان المسلمين، فيما خلت المحافظة حتى الآن من أى تظاهرات لمؤيدى الرئيس المعزول.
وفى سياق متصل كثفت قوات مديرية أمن الشرقية من تواجدها بالقرب من المظاهرة لحماية المتظاهرين السلميين.
فيما تزايدت أعداد المتظاهرين أمام ديوان عام محافظ المنوفية بعد قدوم مسيرات عديدة من مراكز المحافظة فى مليونية شرعية الشعب والرئيس المؤقت فى تنفيذ خارطة الطريق.
وقام مجموعة من المتظاهرين، أمام ديوان عام مبنى محافظة الشرقية، مساء اليوم الأحد، بتوزيع استمارات على المشاركين فى المظاهرة للتوقيع عليها لدعم الفريق أول "عبد الفتاح السيسى" فى قراراته وانحيازه لإرادة الشعب المصرى ضد جماعة الإخوان المسلمين.
وعلى أن يتحمل المستشار عدلى منصور، الرئيس المؤقت، تنفيذ بنود خارطة الطريق لتخليص مصر من حكم الإخوان، وقامت أعداد كبيرة من المشاركين بالتوقيع على الاستمارة وسط ترحيب كبير وهتافات لتأييد الجيش والفريق "السيسى"، الذى انحاز للغالبية العظمى من أبناء الشعب المصرى، فيما يواصل الآلاف من المتظاهرين احتفالاتهم لدعم الجيش.
وفى المنوفية، تزايدت أعداد المتظاهرين أمام ديوان عام المحافظة وذلك بعد توافد مسيرات عديدة من قرى ومراكز المحافظة المختلفة للمشاركة مع المتظاهرين أمام ديوان عام المحافظة، للمشاركة فى مليونية شرعية الشعب وسط هتافات "المنوفية حرة حرة.. والإخوان برة برة، عبد الناصر قالها زمان متآمنش للإخوان، الشعب خلاص أسقط النظام".
فى الوقت نفسه قام شباب القوى الثورية بعمل لجان تفتيش المتظاهرين قبل مشاركتهم فى التظاهرات خوفا من اندساس أحد من خارجين على القانون وحدوث أى عمليات تفجير كما حدث فى بعض المحافظات، ولجنة أخرى لحماية المتظاهرين.
فى الوقت نفسه تمكنت قوات الأمن برئاسة الرائد محمد أبو العزم من السيطرة على محيط مبنى الديوان العام لتأمين المتظاهرين.
وفى كفر الشيخ أيضا انطلقت التظاهرات العارمة بمدن محافظة كفر الشيخ لتأييد المجلس العسكرى، ففى مدينة كفر الشيخ انطلقت التظاهرات من أمام مسجد الاستاد الرياضى وطافت عدد من شوارع المحافظة الخليفة المأمون وإبراهيم المغازى ونبوى المهندس وشارع الجيش، واتجهت لدوران النصر الذى امتلأ بالمؤيدين للمجلس العسكرى رافضين تدخل أمريكا.
وندد المتظاهرون بالرافضين لبيان المجلس العسكرى المؤيد للشعب المصرى، كما نددوا بالموقف الأمريكى المخزى الذى يناصر فصيل ضد الشعب المصرى.
ففى الغربية ألقى ضباط مباحث مركز بسيون بمساعدة المتظاهرين القبض على 6 عناصر من الإخوان المسلمين اندسوا وسط مسيرة لمؤيدى الرئيس المؤقت المستشار عدلى منصور، والفريق أول "عبدالفتاح السيسى"، وعثر بحوزتهم على أسلحة بيضاء وشوم وطلقات بلى.
كان المتظاهرين المؤيدين للفريق "السيسى" والمستشار عدلى منصور، الرئيس المؤقت للبلاد، قد قاموا بمسيرة حاشدة ببسيون للتعبير عن تأييدهم للفريق "السيسى"، القائد العام للقوات المسلحة انتابهم الشك فى 6 أشخاص وسط المتظاهرين.
تم ضبطهم بمشاركة ضباط المباحث حيث تم ضبط كل من حسن يوسف محمد حسن الدالى، 28 سنة، مقيم بلتاج مركز قطور، وجمال محمود طاهر محمود، 24 سنة، منشية الكردى كفر الزيات، وعبد العال يونس، مقيم بلتاج مركز قطور، وأحمد محمد عبد العزيز على، مقيم بلتاج مركز قطور، عبده عبد النبى منصور جعفر، مقيم بلتاج مركز قطور، ومنصور عبد النبى منصور جعفر، بلتاج قطور، وبحوزتهم أسلحة بيضاء وشوم وطلقات بلى.
ويباشر ضباط المباحث برئاسة الرائد أحمد غبارة، التحقيقات مع المتهمين وتحرير محضر بالواقعة.
وقام المهندس حمدى الفخرانى، عضو مجلس الشعب السابق، برفع 17 دعوى قضائية ضد طارق الزمر، رئيس حزب البناء والتنمية، وعاصم عبد الماجد، أحد قيادات الجماعات الإسلامية، بتهم التحريض على القتل وإثارة الفتن والدعوة للعنف.
وكان النائب العام قد أصدر قرارا اليوم بضبط وإحضار طارق الزمر وعاصم عبد الماجد.
وفى المحافظة ذاتها يتوافد المئات من أهالى القرى والعزب والنجوع ومركز طنطا فى مليونية الشرعية للشعب تضامنا مع الفريق أول "عبد الفتاح السيسى"، القائد العام للقوات المسلحة، ومع الرئيس المؤقت، المستشار عدلى منصور، وأكدوا مساندتهم الكاملة للقوات المسلحة وقيادتها وأن القوات المسلحة هى الحصن الحصين للشعب المصرى على الحدود الداخلية والخارجية.
كما أكدوا تأييدهم الكامل للرئيس المؤقت، المستشار عدلى منصور، الذى تولى المهمة بعد عزل مرسى، والذى يقع على عاتقه أعباء جسام فى المرحلة القادمة والتى تتطلب حكمة فى إدارة شئون البلاد، لإعادة مصر إلى الساحة العالمية والإقليمية مرة أخرى.
كما أكد المتظاهرون من القوى الثورية والمواطنين دعمهم الكامل لعودة الاقتصاد المصرى وتعافيه وتعهدوا على بذل الجهد والعمل لاستعادة مصر لمكانتها بعد سنة من السنوات العجاف التى شهدتها مصر فى عهد الرئيس المعزول.
وأشاروا إلى أنهم لن يقفوا صامتين تجاه ما تفعله جماعة الإخوان المسلمين وأنصارها فى محاولة لهز استقرار البلاد وأنهم على يقظة كاملة وسيواجهون أى أعمال شغب يقوم بها المنتمون للإخوان المسلمين أو للرئيس المعزول بكل حسم وبكل قوة مما كانت الأسباب والتضحيات.
كما قام أهالى مدينة بسيون باقتحام مقر الحرية والعدالة الكائن بجوار البنك الأهلى وتكسير محتوياته وإشعال النيران به.
كان الأهالى قد فوجئوا بقيام النائب الإخوانى علم الدين السخاوى بإحضار سيدات من الجماعة والتحدث إليهم بضرورة المشاركة فى المظاهرات المؤيدة للرئيس المعزول، مما أثار غضب الأهالى واستيائهم وقاموا بالتجمع أمام المقر مما دفع أعضاء الإخوان المسلمين للاختباء بداخل المقر وقام الأهالى باقتحام المقر وتحطيم محتوياته، وإشعال النيران بها، وانتقل ضباط مباحث مركز بسيون وقوات الحماية المدنية للسيطرة على النيران.
وفى الدقهلية تمكنت مباحث مركز طلخا بمديرية أمن الدقهلية من ضبط شابين من محافظة الإسكندرية، وبحوزتهما طبنجة 9 ملى وكمية من الذخيرة ونظارة غطس وكمامة غاز وتذكرتين بودرة.
تلقى اللواء سامى الميهى مدير أمن الدقهلية إخطارا من العميد السعيد عمارة مدير المباحث بتمكن الرائد محمد المتولى رئيس مباحث مركز طلخا ومعاونية النقبيان أحمد الجندى ووليد مقبل، من ضبط باسم محمد قاصد كريم، 36 سنة، ومقيم بسموحة إسكندرية وبحوزتة مسدس 9 ملى خرطوش وعدد 9 طلقات خرطوش ونظارة غطس وكمامة غاز وكان يقود السيارة رقم س ع م 7258، وضبط أحمد صلاح ثابت، 35 سنة، ومقيم بالداخية الإسكندرية وبحوزته تذكرتين بودرة.
وأمر أحمد سمير وكيل نيابة مركز طلخا بإشراف المستشار راضى القصاص المحامى العام الأول لنيابات جنوب الدقهلية، بحبسهما أربعة أيام على ذمة التحقيقات بعد أن أكد المتهم الأول أنه جاء إلى فرع شركته بالمنصورة وبالكشف عنها تبين عدم صحة أقواله وباشرت النيابة التحقيقات.
كما خرج الدكتور محمد غنيم رائد زراعة الكلى بالشرق الأوسط، بمسيرة مع أعضاء هيئة التدريس بجامعه المنصورة وانطلقت من أمام كلية الطب فى طريقها إلى ميدان الثورة، للمشاركة فى التأكيد على أن الشرعية للشعب وللمحافظة على مكتسبات الثورة.
وردد المشاركون هتافات، مناهضة لجماعة الإخوان وضد أمريكا والعلاقة التى تدعم جماعة الإخوان وأكد المشاركون دعم الجيش فى قراراته، ورفعوا لافتات تؤيد "السيسى" وتؤيد قراراته.
كما شيع المئات من أهالى مدينة المطرية بمحافظة الدقهلية جثمان على عبد الرحمن الشريف الريس، أحد ضحايا الاشتباكات التى وقعت بمنطقة المنيل بالجيزة أول أمس، إلى مثواه الأخير بمدينة المطرية بعد صلاة الجنازة من مسجد الهداية بمنطقة العلادية.
فيما شهدت الجنازة تواجد أمنى مكثف حتى تشيع الجثمان خوفا من وقوع اشتباكات، كما أعلن أهالى منطقة الشاب بالخروج بمسيرة بعد المغرب للمطالبة بحل جماعة الإخوان ولتأييدها قرارات الجيش.
كما وجه السيد العيسوى المشهور بمصارع الأسود بمدينة المنصورة من على المنصة بميدان الثورة بالمنصورة إنذارًا إلى أعضاء جماعة الإخوان المتظاهرين أمام استاد جامعة المنصورة، بفض الاعتصام وهددهم بالتصعيد معهم بعدما اتهمهم بقتل إخوتنا وأبنائنا بالإسكندرية وإلقاءهم من فوق الأسطح كما شهده الملايين من فى كل دول العالم، ووصفهم بالإرهابين والقتلى وقال العيسوى من فوق المنصة: "العين بالعين.. والسن بالسن.. والبادئ أظلم".
وفى الشرقية تزايد أعداد المتظاهرين المشاركين فى المظاهرة الحاشدة محافظة الشرقية، مسقط رأس الدكتور محمد مرسى، الرئيس المعزول، والتى دعى إليها شباب القوى الثورية بالمحافظة، لتأييد بيان القوات المسلحة ومساندة شرعية الشعب واحترام رأيه فى اختيار من يحكمه، وإحباط أى محاولات لسرقة الثورة والفرحة من الشعب.
حيث توجهت 4 مسيرات حاشدة بعد صلاة العصر اليوم من أمام مساجد "الفتح" الكائن بجوار مستشفى المبرة ومسجد مكة الكائن بشارع فاروق والمسجد الكبير ومسيرة من أمام نقابة المحامين، لمبنى المحافظة رافعين العلم المصرى واللافتات المعادية لأمريكا وجماعة الإخوان المسلمين، فيما خلت المحافظة حتى الآن من أى تظاهرات لمؤيدى الرئيس المعزول.
وفى سياق متصل كثفت قوات مديرية أمن الشرقية من تواجدها بالقرب من المظاهرة لحماية المتظاهرين السلميين.
فيما تزايدت أعداد المتظاهرين أمام ديوان عام محافظ المنوفية بعد قدوم مسيرات عديدة من مراكز المحافظة فى مليونية شرعية الشعب والرئيس المؤقت فى تنفيذ خارطة الطريق.
وقام مجموعة من المتظاهرين، أمام ديوان عام مبنى محافظة الشرقية، مساء اليوم الأحد، بتوزيع استمارات على المشاركين فى المظاهرة للتوقيع عليها لدعم الفريق أول "عبد الفتاح السيسى" فى قراراته وانحيازه لإرادة الشعب المصرى ضد جماعة الإخوان المسلمين.
وعلى أن يتحمل المستشار عدلى منصور، الرئيس المؤقت، تنفيذ بنود خارطة الطريق لتخليص مصر من حكم الإخوان، وقامت أعداد كبيرة من المشاركين بالتوقيع على الاستمارة وسط ترحيب كبير وهتافات لتأييد الجيش والفريق "السيسى"، الذى انحاز للغالبية العظمى من أبناء الشعب المصرى، فيما يواصل الآلاف من المتظاهرين احتفالاتهم لدعم الجيش.
وفى المنوفية، تزايدت أعداد المتظاهرين أمام ديوان عام المحافظة وذلك بعد توافد مسيرات عديدة من قرى ومراكز المحافظة المختلفة للمشاركة مع المتظاهرين أمام ديوان عام المحافظة، للمشاركة فى مليونية شرعية الشعب وسط هتافات "المنوفية حرة حرة.. والإخوان برة برة، عبد الناصر قالها زمان متآمنش للإخوان، الشعب خلاص أسقط النظام".
فى الوقت نفسه قام شباب القوى الثورية بعمل لجان تفتيش المتظاهرين قبل مشاركتهم فى التظاهرات خوفا من اندساس أحد من خارجين على القانون وحدوث أى عمليات تفجير كما حدث فى بعض المحافظات، ولجنة أخرى لحماية المتظاهرين.
فى الوقت نفسه تمكنت قوات الأمن برئاسة الرائد محمد أبو العزم من السيطرة على محيط مبنى الديوان العام لتأمين المتظاهرين.
وفى كفر الشيخ أيضا انطلقت التظاهرات العارمة بمدن محافظة كفر الشيخ لتأييد المجلس العسكرى، ففى مدينة كفر الشيخ انطلقت التظاهرات من أمام مسجد الاستاد الرياضى وطافت عدد من شوارع المحافظة الخليفة المأمون وإبراهيم المغازى ونبوى المهندس وشارع الجيش، واتجهت لدوران النصر الذى امتلأ بالمؤيدين للمجلس العسكرى رافضين تدخل أمريكا.
وندد المتظاهرون بالرافضين لبيان المجلس العسكرى المؤيد للشعب المصرى، كما نددوا بالموقف الأمريكى المخزى الذى يناصر فصيل ضد الشعب المصرى.
.jpg)
إرسال تعليق