لقد أصبح لونا أدبيا فريدا.
فى الواقع ان روايات وقصص الرعب أصبحت تمثل اللون الأدبى الاول لقراءات الشباب والطلائع , ربما تندرج الروايات البولوسية والخيال العلمى تحت هذا النوع من الأدب.
بدأ ظهوره قديما جدا منذ عصر الأساطير والخرافات, حيث أعتمد كتابه على الرعب والخوف والأثارة, وقد امتد ليصل الى أقلام وعقول الكتاب المعاصرين أمثال أجاثا كريستى وغيرها.
ربما يندرج أدب الرعب تحت مسمى أشمل يسمى الفانتازيا وهى تعنى الرعب والأثارة والخوف والسحر والمزج بين الخيال والأساطير فى قاب متجامس ومتناسق حتى يخرج العمل فى تحفة فنية.
أنا شخصيا لا أميل الى هذا النوع من الأدب كلية, هذا لا يمنع أنه يعطيك اسلوب جديد فى التوقع والتفكير ومعلومات لا بأس بها.
د. اسماعيل حامد يكتب: أدب الرعب والفاتنازيا
إرسال تعليق