اتذكر ان عمنا يوسف اريس قال يوما ان توفيق الحكيم يضحكني اكثر من عادل امام ....ربما من هذه الزاويه تستطيع ان تدخل الي مسرح الستينات لان الكتابه في زمن شر البلية مايضحك اقرب الي معادله طرفيها جمهور وكتاب وبينهما سلطه قامعه.....كان للكوميديا اثرا فعالا في وصول مايريده سعد الدين وهبه في السبنسه وسكة السلامه وغيرها....لعب يوسف ادريس علي فكرة السامر الشعبي في الفرافير......عاد الفريد فرج الي التراث الي الف ليله وليله تحديدا..في علي جناح التبريزي وتابعه قفه....واحتمي نعمان عاشور بالحاره الشعبيه في عيلة الدوغري..والناس اللي تحت.........لعلي اكون مقصرا اذا اعتبرت ان مسرح الستينات هو مسرح الكوميديا بانواعها وفقط...المسرح الشعري وماادراك ماالمسرح الشعري ستكون لنا معه وقفات............
إرسال تعليق