شَق النهار
قلب الظلام اللي عطشان للبُكا
والاحتِضار
لَم شِباكُه م السما بعد المطر
دمعة عيونا تشبه ضباب رافض بُكا
والاختِصار
حَبة جراح مضروبة في لحظة خطر
العُمر ماشي ف الطريق رافض لُقا
حبة سنين متسربين
ويا دمعه من مطر
أحلامنا ليه ؟ مِتعلقه ع الشَماعات مِتحنطه
وجوّه التَابُوت ورد البيوت
مَيت خريف موتة ثمار فوق ع الشجر !
بقلم الأديب / أشرف صالح
إرسال تعليق