Home » » هشام جاد يكتب : السيسى رئيسي وان كره المفلسون

هشام جاد يكتب : السيسى رئيسي وان كره المفلسون

رئيس التحرير : Unknown on الأحد، 28 يوليو 2013 | 12:44 م

 
لم أتردد بان امني نفسي بان يكون هذا الرجل الأسد المغوار ان يكون رئيسا لاعرق وطن فى التاريخ – الفريق أول السيسى هو رئيسي أعاد ألينا أيام العزة والكرامة ولجوه إلى شعبه ليقويه لا تكبر لا خداع لا تزوير بلاضافه الى انه يتقى الله ولا يتاجر بهذا التقى كما فعل الغير مأسوف عليهم المدعيين والمتاجرين الدين أصحاب جمعيه الإخوان الغير مسلمين أرد الله ان يأتوا بغير موعد وان يغادروها فى غقله ولكن كشفت فضائحهم الكئيبة أرد الله أن يختارهم ليكشف متاجري الدين الإسلام السياسي فاشل بكل ملا الفم فشلوا عن جدارة كل هذا كان درس أعطاهم الله كل شي فتجبروا إمامنا ولم يكن بينهم وبين ربى عمار يقلون ما لا يفعلون كاذبون ولكن لم يفكروا للحظه بان الله أعطاهم الله كل شيى بلا موعد ليصونوا نعمتهم ولكن بغوا فى الأرض فسادا وحقد اسود خرج من النفوس المريضة دمروا كل شى واى شي أتوا بإنصاف الموهوبين بكافه المواقع فقط من ياتى يكون راضخ خانع لهم وفى صناعه اليران هنا بالمطار زرعوا فى كل ركن مدمر لا يعمر وكان أكبرهم هذا المجدي عبد الهادى !أزحهم الله شر أزاحه بل فضحهم لانهم كاذبون منافقون كريهين لنعمته سبحانه وتعالى ليظهر لنا وليفرجها الله على الوطن بان ياتى السيسى هذا الإنسان الجميل الرجل "الدكر" ليهدم على رءوسهم المعبد بعد ان شهد بانه بأنهم يتآمرون على بلده وهو يشاهد ولكنه يعرف قيمة الأرض والعرض وراءهم بانهم لا يعرفون الارض والعرض لا حلم لهم الا تدمير الوطن فكانت صيحة أسد زلزل من تحتهم الأرض ليحمى شعبه ووطنه الذي أعطاه فكان الشعب بجانبه الا قله خاوية غير صادقين مع الله والشعب والوطن انهم تجار الدعارة السياسية والمصابون بالايدز السياسي كثر الهموش وزيادة المتلونون تلونا ولكن الملايين الهادرة ستسكت تلك الأصوات الموضوع يعيد نفسه جميعهم وهناك الجيزبونة مدعيه الاعلام والتي تأمرت مع أصحاب القلوب السوداء والمشوهين نفسيا والداعرين و والأفقين على الفريق شفيق ووقفت جهرا نهارا مع سى مرسى ثم انقلبت عليه لا يا جيزبونه انتهى درسك الغبى ونكشفتى أيتها الحاقده والمتحولة إما فئران المركب فهم معرفون وقفوا بجانب سى مرسى ولن ينسى الشعب ورأى كيف كان رد "سى" مرسى عليهم وهو الضرب على القفا وكله مسجل ومتصور إليها الفئران الحنجورية تجار الدعارة السياسية أفلستم تماما والجيش وعلى رئسهم الفريق القائد العام السيسى على الرئس ولن تنسى ولا التاريخ كيف سند ثورة يونيو وكيف حمل كفنه على يدية من اجل المبدأ وليس ألجاهه ولا سلطان هذا هو قائدي وقائد مصر القادم أذا أراد الله بها خيرا ارى بان يوم 27 يونيو هو استفتاء رسمي على رئيس الجمهورية القادم السيسى رئسي وعلى أصحاب الدعارة السياسية الصمت والا ستكون الأحذية هى مخاطبتهم انهم مرضى بالايدز السياسي فهم أصبحوا منفور منهم ومن وجوهم التي تطل بلا أستاذان علينا لعنهم الله على اى مثقف وتجار الدعارة السياسية فليذهب الى الجحيم نريد استقرارا لوطن

هشام جاد
 
إنشر هذا الخبر :

إرسال تعليق