دفعت مديرية أمن الدقهلية، بتشكيلات من الأمن المركزي والقوات الخاصة للفصل بين أهالي مدينة منية النصر وقرية ميت الخولي مؤمن المجاورة لها وإنهاء الاشتباكات العنيفة التي نشبت بين أهالي البلدتين في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد والتي أسفرت عن إصابة نحو 30 شخصاً من بينهم ضابط يدعى ''أسامة توفيق'' بطلقات خرطوش ونارية وتحطيم 4 محال.
وعاد الهدوء للمنطقة من جديد بعد اشتباكات عنيفة وكر وفر امتد لعدة ساعات حيث شكلت قوات الأمن دروعاً بشرية للفصل بين الطرفين.
وتحولت المنطقة لثكنة عسكرية خوفاً من تجدد الاشتباكات مره أخرى.
وكانت الاشتباكات نشبت نتيجة خلاف بين أحد أبناء قرية ميت الخولي وبائع لعب أطفال ''مسجل خطر''، على إعادة لعبة اشتراها في ثاني أيام العيد ولكنها تجددت مرة آخرى اليوم تدخل فيها أهالي البلدتين بالأسلحة النارية والخرطوش وتسببت في إصابة ضابط و19 أخرين من الطرفين.
حيث وقعت اشتباكات عنيفة بعد هجوم المئات من أهالى القرية على المدينة بالأسلحة البيضاء والخرطوش والنارية بسبب مشاجرة بين أحد الأهالى بالقرية، وبين بائع لعب أطفال رفضوا تبديل "لعبة"، فقاموا بالهجوم على القرية وإشعال النيران فى خيمتين لبيع لعب الأطفال، وإثارة الذعر، مما أسفر عن إصابة ما يزيد على 15 شخصا بينهم ضابط شرطة.
كان اللواء سامى الميهى مدير أمن الدقهلية تلقى إخطارا من مركز شرطة منية النصر عن هجوم أهالى قرية ميت الخولى على المدينة بعد مشاجرة بينهم وبين محسن رضوان مسجل خطر وله "فرشة" لعب أطفال بعد رفضه تبديل لعبه لطفل، وأصابوا زوجة شقيقه بإصابات بالغة، وبعدها قام بمحاولة الهجوم عليهم بقريتهم إلا أن الأهالى منعوه، ولاحقوه إلى منية النصر، كما أسفرت المشاجرة عن إصابة أسامة توفيق ضابط شرطة.
جدير بالذكر، أن الاشتباكات ما زالت متصاعدة وسط حالة من الكر والفر بين الطرفين، فيما قام أهالى منية النصر بقطع طريق المنزلة- المنصورة أمام حركة مرور السيارات وإيقاف تام للطريق من الجهتين، وإشعال النيران فى إطارات السيارات، وذلك لمطالبة الأمن بالتدخل لفض الاشتباكات.
وعاد الهدوء للمنطقة من جديد بعد اشتباكات عنيفة وكر وفر امتد لعدة ساعات حيث شكلت قوات الأمن دروعاً بشرية للفصل بين الطرفين.
وتحولت المنطقة لثكنة عسكرية خوفاً من تجدد الاشتباكات مره أخرى.
وكانت الاشتباكات نشبت نتيجة خلاف بين أحد أبناء قرية ميت الخولي وبائع لعب أطفال ''مسجل خطر''، على إعادة لعبة اشتراها في ثاني أيام العيد ولكنها تجددت مرة آخرى اليوم تدخل فيها أهالي البلدتين بالأسلحة النارية والخرطوش وتسببت في إصابة ضابط و19 أخرين من الطرفين.
حيث وقعت اشتباكات عنيفة بعد هجوم المئات من أهالى القرية على المدينة بالأسلحة البيضاء والخرطوش والنارية بسبب مشاجرة بين أحد الأهالى بالقرية، وبين بائع لعب أطفال رفضوا تبديل "لعبة"، فقاموا بالهجوم على القرية وإشعال النيران فى خيمتين لبيع لعب الأطفال، وإثارة الذعر، مما أسفر عن إصابة ما يزيد على 15 شخصا بينهم ضابط شرطة.
كان اللواء سامى الميهى مدير أمن الدقهلية تلقى إخطارا من مركز شرطة منية النصر عن هجوم أهالى قرية ميت الخولى على المدينة بعد مشاجرة بينهم وبين محسن رضوان مسجل خطر وله "فرشة" لعب أطفال بعد رفضه تبديل لعبه لطفل، وأصابوا زوجة شقيقه بإصابات بالغة، وبعدها قام بمحاولة الهجوم عليهم بقريتهم إلا أن الأهالى منعوه، ولاحقوه إلى منية النصر، كما أسفرت المشاجرة عن إصابة أسامة توفيق ضابط شرطة.
جدير بالذكر، أن الاشتباكات ما زالت متصاعدة وسط حالة من الكر والفر بين الطرفين، فيما قام أهالى منية النصر بقطع طريق المنزلة- المنصورة أمام حركة مرور السيارات وإيقاف تام للطريق من الجهتين، وإشعال النيران فى إطارات السيارات، وذلك لمطالبة الأمن بالتدخل لفض الاشتباكات.
_49344.jpg)
إرسال تعليق