تتمدّدُ
سيقآن
العذآري
وتذدآدُ
عيدآن
الأرآمل
أرملة
تلو
أرملة
انهآ
روح
الشهيد
تصرخُ
خلف
المقصلة !
تشخصُ
الأنظآر
صوب
قبلة
تحتلّهآ
عمم
القطيع
ولحي
بآتت
صبغتهآ
الحنآء
دمآء
لآدين
فيهآ
سوي
أنّ
الستآر
يسدلُ
للغنآءُ
فيصير
أفيوناً
للأبل
غآيتهآ
تبرّر
الوحل
طعآماً
والقآصرُ
منكحةً
تزفّهآ
شريعة
الشُطاّر
فيكتبُ
عقد
القرآن
أبلاً
قيد
أبل ... !!
محمد رضا النجار
إرسال تعليق