البساطه هي طبيعة الشعب المصري ولذلك هم متدينون ومؤمنين بالواحد الأحد ومتوكلين علي الله منذ بدء الخليقه فهم يحمدوت الله في السراء والضراء وتري ذلك في بساطة ام أشرف واسلوبها البسيط وحبها لمصر بالرغم من قسوة والظروف المعيشيه الصعبه التي تحياها الا انها مؤمنه بمشيئة الله وان الأرزاق بيده وحده ولذلك تجدها مطمئنه بان رزقها مكتوب وانها سوف تحصل عليه بأمره لايقاسمها فيه أي مخلوق علي الارض فأطمئن قلبها وهذه صفة من صفات الشعب المصري العظيم وحينما تتكاثر عليه لحظات السعادة والفرحة سريعا مايردد اللهم مايجعله خير خوفا من المجهول وهذه عظمة الشعب المصري صانع المعجزات ومفجر الطاقات بكل مايملكه من طاقات وقدرات ابهرت العالم كله بدءا من بناء الاهرامات وحفر قناة السويس وبناء السد العالي وانتصار اكتوبر وثورة 25 يناير و30 يونبه وخلع مرسي واتباعه من كافة التنظيمات المتأسلمه الذي قسموا البلاد والعباد واستقوا بالغرب ونسوا وتناسوا عظمة هذا الشعب الذي مازال بتذكر ابطاله وبترحم عليهم وعلي بطولانهم وعلي سبيل المثال الزعيم الخالد جمال عبد الناصر الذي أمم القناة وقضي علي الاقطاع وسيطرة رأس المال المستغل وشيد المصاتع والمدارس والجامعات وطور الأزهر وبني مدينة اليعوث الأسلاميه للمبعوثين من كل انحاء العالم الأسلامي ليتعلموا الغلوم الأسلاميه في الأزهر الشريف بوسطيه دون تشدد وأول من اذاع القران الكريم مرتلا من خلال أذاعة القران الكريم ووووو ولم يتاجر كما يقغل من يرفعون شعارات أسلاميه لأن المطلع علي أخلاصك لدينك هو الله وكثيرا من الناس يتظاهرون أمام شعوبهم انهم متدينون ويدعون الناس الي الفضيله وهم امام الله غير ذلك وسرعان مايقضحهم الله وينزغ الملك من بين ايديهم ليكوتوا عبره للناس وسبحان الله علي كل حال واخيرا حديثي موجه الي مازالوا يراهنون علي عودة الدكتور مرسي الرئيس المعزول الذي استهان بأرادة المصريين وشارك جماعة الاخوان في تعذيب وترويع الرافضين لهم ولأسلوبه في أدارة البلاد وأخونة مفاصل الدوله فأسقطهم الشعب العظيم ولاعودة الي الي الوراء واخبرا مظاهراتكم تزيدنا كراهيه وتأكيدا بأنكم لاتحبون الخير لبلادنا الغاليه مصر للعنف وسقوط الأبرياء وتعطيل المصالح والأعمال والثوره مستمره ضد الفاشيه الدينيه وباذن الله منتصرون وللحديث بقيه ان كان في العمربقيه
أحمد رمضان
إرسال تعليق